آخر الأخبار


الاربعاء 21 مايو 2025
كانت إيران من أولى الدول التي دخلتها الإنترنت في الشرق الأوسط، وبعد مرور 20 عاما أصبحت إحدى أكبر دول المنطقة من حيث عدد مستخدمي هذه الشبكة رغم القيود والرقابة المفروضة عليها.
1993: الإنترنت تدخل إيران لتصبح إيران الدولة الثانية في الشرق الأوسط بعد إسرائيل التي تدخلها الشبكة العنكبوتية، وتتميز خدمات الإنترنت التي تقدمها الحكومة الإيرانية بأنها منفتحة نسبيا.
2005: تزايد الرقابة على الإنترنت مع قدوم الرئيس المحافظ محمود أحمدي نجاد إلى الحكم وإبدائه مخاوف من المعلومات التي يمكن أن يتناقلها معارضوه عبر الشبكة.
2006: في أكتوبر أمرت الحكومة الإيرانية جميع مزودي خدمات الإنترنت بتخفيض سرعة الشبكة إلى 128 كيلو بايت في الثانية، أي أقل ما يقرب من 50 مرة من السرعة في الدول الأوروبية، وذلك لتقييد الوصول إلى وسائل الإعلام الأجنبية.
2011: اقترح علي أغا محمدي، نائب الرئيس للشؤون الاقتصادية والنائب بمجلس الشورى، مشروع قانون لإنشاء "إنترنت حلال" تتوافق مع القيم الإسلامية وتقدم خدمات "مطابقة للأعراف".
2012: أدرجت منظمة مراسلون بلا حدود إيران، مثلها مثل الصين وسوريا وكوريا الشمالية وكوبا، ضمن الدول "أعداء الإنترنت" مؤكدة أنها تفرض رقابة واسعة النطاق على الإنترنت، ورغم هذه الرقابة، فإن ذلك لم يمنع إيران من أن يكون لديها أكبر عدد من المشتركين بالشبكة في الشرق الأوسط بعد إسرائيل.
2013: لدى إيران أكثر من أكثر من 22 مليون مواطن من أصل 75 مليون يشتركون في الإنترنت، ولا تزال الحكومة تحدد سرعة الشبكة بـ 128 كيلو بايت في الثانية في أغلب أنحاء البلاد فيما عدا العاصمة طهران، حيث يمكن الحصول على سرعة تصل إلى 1 أو 2 ميغا بايت في الثانية.
بن بريك.. حضور باهت في ظل غياب الرؤية
إجازة 22 مايو
الشرق الأوسط على خطى الازدهار
22 مايو .. تفاحة شجرة الجمهورية!
حينما هدم عساكر الشيخ القُبة ووجدوا حمارا