آخر الأخبار


الأحد 11 مايو 2025
كشفت خبيرة في الأذن أن استخدام سماعات الأذن يمكن أن يتسبب في تراكم الأوساخ والعرق والزيت والجلد الميت وحتى الشعر داخل الأذن.
ومع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي ذلك بالفعل إلى الإصابة بالتهابات الأذن، وفقا لما ذكرته ليزا هيلويغ، المديرة السريرية لـ Earworx.
وفي حديثها مع Yahoo News Australia، أوضحت بالقول: "أي شيء يعيق المسار الطبيعي لخروج الشمع من الأذنين يمكن أن يؤدي إلى تراكمه. وكما هو الحال مع سدادات الأذن وأجهزة السمع، تُوضع سماعات الأذن في جزء من القناة، حيث يجري إنتاج الشمع. ويمكن أن تحفز بالفعل إنتاج المزيد من الشمع عندما تكون قيد الاستخدام".
ويساهم شمع الأذن في العديد من الوظائف المهمة، بما في ذلك حماية قناة الأذن وترطيبها، ولكن الكميات الإضافية منه يمكن أن تسبب الإصابة بالعدوى.
وهذه مشكلة حقيقة خاصة بالنسبة لمرتدي سماعات الأذن في البلدان الرطبة، وفقا للسيدة هيلويغ.
وأضافت موضحة: "يمكن أن تؤدي المياه المحبوسة خلف الشمع الزائد، وخاصة في البيئات الرطبة، إلى التهابات الأذن. ويمكن أن تشمل الأعراض: الألم والرائحة والإفرازات والحكة".
واستطردت الخبيرة ليزا: "مثل البراعم القطنية، غالبا ما تلتقط السماعات الشمع في الثلث الخارجي لقناة الأذن، حيث يجري إنتاجها، ويمكن أن تترك الأذنين جافة. ويمكن أيضا نقل العدوى عن طريق سماعات الأذن المتسخة، لذا حاول تطهيرها يوميا بالكحول، الذي يقتل 99.9 من مسببات الأمراض".
بين الصواريخ الحوثية والتسجيلات الناصرية
سقط القناع، وانتهت المسرحية
الفرد بين القبيلة والدولة
السعودية تريد الخروج من مستنقع … واليمن غاطسة في شبكة مستنقعات