آخر الأخبار


الاربعاء 9 يوليو 2025
كشف الصحفي المتخصص في الشأن الاقتصادي فاروق الكمالي عن السبب الرئيس في تفاوت أسعار بيع وشراء العملات في المناطق الواقعة تحت إدارة الحكومة المعترف بها دوليا، والأخرى تحت سيطرة الحوثيين.
وبحسب الكمالي فإن توفر السيولة في مناطق الحكومة وشحة السيولة في مناطق الحوثي، من أهم أسباب " توسع فارق الصرف بين صنعاء وعدن إلى 7 ريالات للريال السعودي".
وأضاف الكمالي في تغريدة على توتير أن هذا أدى الى حدوث عمليات مضاربة على العملة خاصة من الريال السعودي.
وذكر الكمالي، أن البنوك وشركات الصرافة لجأت لتعويض خسائرها برفع رسوم التحويل من عدن إلى صنعاء.
ووفقا للكمالي فإن المضاربين يسعون إلى تحقيق أرباح بالشراء من صنعاء بسعر 153 للسعودي وتحويل المبلغ والبيع في عدن بسعر 160 ريال، مشيرا إلى تحقيق ربح مقداره 45 ألف لكل مليون ريال برسوم تحويل تبلغ 15 ألف ريال.
وقال إن البنوك وشركات الصرافة رفعت رسوم التحويل إلى 60 ألف ريال لتعويض خسائرها.
لا تقتلونا مرتين…!
لماذا لا تثورون الان بجد ؟
التوقيت المريب لظهور سلاح "حزب الله"
الحبيب الجفري يقول!
المعضلة اليمنية
ورقتان تهمان الحوثي