آخر الأخبار
الثلاثاء 23 ابريل 2024
قائد عربي الحاجب المنصور كان قائد كبير خاض 50 معركة ولم يهزم فيها قط حتى أن الاوروبيين عندما استشهد كانوا الاوربيين يقفون على قبرة يفزع قلوبهم هو في قبرة ، فرحوا بموته كل أوروبا، هو من اليمن – مدينة تعز – المعافر – الحجرية
إنه الحاجب المنصور هل سمعتم عنه يتحدث عنه التاريخ فيقول حين مات القائد الحاجب المنصور فرح بخبر موته كل أوربا وبلاد الفرنج حتى جاء القائد الفونسو الى قبره ونصب على قبره خيمة كبيره فيها سرير من الذهب فوق قبر الحاجب المنصور ونام عليه ومعه زوجته متكئه يملاهم نشوة موت قائد يمني عظيم من تعز خاض 50 حربآ على اوروبا خلال 25 عامآ لم يهزم قط ولم تنكس له رايه وعندما مات فرحت أوروبا كلها بموته
جلسوا على قبره يرقصون ويتناولون الخمور فقال أحدهم ( والله لو تنفس صاحب هذا القبر لما ترك فينا واحدًا على قيد الحياة ولا استقر بنا قرارَا إنه ليس صلاح الدين الأيوبي ولكنه شخصية عظيمة يجهلها الكثيرون قائد الجيوش الإسلامية في الأندلس وهو تحت التراب وقال الفونسو أما تروني اليوم قد ملكت بلاد المسلمين والعرب وجلست على قبر أكبر قادتهم .فقال أحد الموجودين والله لو تنفس صاحب هذا القبر لما ترك فينا واحد على قيد الحياة ولا استقر بنا
فغضب الفونسو وقام يسحب سيفه على المتحدث حتى مسكت زوجته ذراعه وقالت صدق المتحدث أيفخر مثلنا بالنوم فوق قبره والله إن هذا ليزيده شرف حتى بموته لا نستطيع هزيمته ، والتاريخ يسجل انتصار له وهو ميت قبحًا بما صنعنا وهنيئًا له النوم تحت عرش الملوك
الحاجب المنصور محمد بن أبي عامر المعافري يمني من المعافر وهي قبيلة من قبائل تعز وهو من نسل فاتحي الاندلس اليمانية ولد سنه 326 هجرية بجنوب الأندلس دخل متطوعًا في جيش المسلمين وأصبح قائد الشرطة في قرطبة لشجاعته ثم أصبح مستشار لحكام الأندلس لفطنته ثم أميرًا للأندلس وقائدَا للجيوش خاض بالجيوش الإسلامية خاض معارك وانتصر فيها جميعًا ولم تسقط ولم تهزم له راية وطئت أقدامه أراضي لم تطأها أقدام مسلم قط أكبر انتصاراته غزوة ‘ ليون ‘ حيث تجمعت القوات الأوربية مع جيوش ليون فقُتل معظم قادة هذه الدول وأُسرت جيوشهم وأمر برفع الأذان للصلاة في هذه المدينة الطاغية كان يجمع غبار ملابسه بعد كل معركة وبعد كل أرض يفتحها معه لتكون شاهدة له عند الله يوم يٌعرض للحساب
كانت بلاد الغرب والفرنجة تكن له العداء الشديد لكثرة ما قتل من أسيادهم وقادتهم لقد حاربهم 25سنة مستمرة قتالًا شديدًا لا يستريح أبدَا ولا يدعهم يرتاحون كان ينزل من صهوة الجواد ويمتطي جواد آخر للحرب كان يدعو الله أن يموت مجاهدًا لا بين غرف القصور ..وقد مات كما يتمنى إذا وافته المنية وهو في مسيرة لغزو حدود فرنسا
كان عمره حين مات 60 سنة قضى منها أكثر من 25سنة في الجهاد والفتوحات
ذهب المنصور إلى لقاء ربه وسيبقى اسمه خالدًا مع أسماء الأبطال في تاريخ المسلمين الذين قاتلوا لان تكون كلمة الله هى العليا وكان في نيته فتح مدن فرنسا الجنوبية حتى تعرفوه جيدا فقد انصفه الكاتب والمؤرخ حاتم على ” وتم عمل مسلسل عربي له يعد هو اﻷقوي واﻷجمل بين المسلسلات التاريخة باسم ربيع قرطبة وبإمكانكم متابعة ونسخ حلقاته من النت.
رشاد العليمي و «آل البيت»
لا تحملوا رئيس الوزراء فوق طاقته..!!
صحفي مصري.. عن الرئيس رشاد العليمى ولقائي معه في عدن
الحوثيون والمجاعة "المؤامرة"
تحرير عدن: سيمفونية المقاومة، نشيد الحرية