آخر الأخبار


الأحد 20 ابريل 2025
نفت الفنانة السورية سلاف فواخرجي ما تم تداوله مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي حول زواجها من الرئيس السوري السابق بشار الأسد، بعد انتشار وثيقة "مفبركة" لعقد قرانهما، أثارت موجة من التعليقات الساخرة والجدل الحاد.
وردّت فواخرجي على هذه المزاعم بسخرية لاذعة عبر منشور على "فيسبوك"، قالت فيه: "لا تواخذونا عملناها عالضيق، ما عزَمنا حدا!"، في إشارة إلى طبيعة "الزفاف الخفي" المزعوم.
وأضافت أن الوثيقة المتداولة مزورة بشكل فاضح، مشيرة إلى أن تاريخ ومكان ولادتها وحتى اسم والدها فيها غير صحيح، موضحة: "ولادتي بالأوراق الرسمية بعد تلت أيام من ولادتي، يعني بـ 1.8.1977، يوم عيد الجيش السوري واللبناني، وبابا الله يرحمه اسمه محمد، مو محمد سليم، وخانتي بمشروع صليبة والخانة 65 وبشوف حالي فيها."
ثم ختمت قصفها المعتاد بعبارة موجهة لصنّاع الوثيقة: "مشان إذا بدكن تعدلوا يا نوابغ يا جهابذة.. لأنو يُعتبر العقد باطل هيك والعياذ بالله."
وتزامن نفي فواخرجي مع قرار نقابة الفنانين السوريين بشطب قيدها من سجلاتها، بعد تصريحات مثيرة دعمت فيها الأسد، واعتبرته "صمام أمان" لسوريا، مما أثار موجة استياء واسعة.
وقالت النقابة إن الشطب جاء بسبب "خروج فواخرجي عن أهداف النقابة"، و"إنكارها لآلام السوريين"، بعد أن اعتبرت في أحد لقاءاتها أن المشكلة ليست في الحاكم بل في الشعب المنقسم، مؤكدة أن بشار الأسد حكم بسياسة دولة لا دين، وأن "الثورة في بدايتها كانت جيدة لكنها اختُطفت لاحقاً من تيارات دينية",
لنجعل العاصمة سقطرى: لا صنعاء ولا عدن
تغيرات ترامب والحوثي … هل هو النزال الأخير؟
معادلة النار
الصوفية لصالح الزيدية: دروشة بنكهة عمامة سوداء!