آخر الأخبار


الاثنين 30 يونيو 2025
في عمق جنوب شرق الربع الخالي، وتحديدًا في منطقة ذعبلوتن النائية، يعيش المواطن ثامر الراشد حياة استثنائية تستحق التوقف، حيث يروي قصته كأب لـ22 ولدًا وبنتًا، من ثلاث زوجات، موزعين بين الحياة في الصحراء والمدينة.
يقول الراشد: "لدي 22 من الأبناء، بعضهم يعيش معي هنا في الربع، والآخرون في الدمام. ولادة أبنائي حدثت في كلا المكانين، حتى أن إحدى الزوجات وضعت مولودها هنا في الصحراء في ولادة مبكرة كانت متعسرة، لكن الله يسر الأمر دون مضاعفات".
ويضيف أن أبناءه الذكور يدرسون في الدمام، بينما توقفت تعليم الفتيات عند المرحلة المتوسطة. أما عن توزيع الإقامة، فيوضح: "اثنتان من زوجاتي في الدمام، وواحدة معي هنا في ذعبلوتن".
ويرى الراشد أن تعدد الزوجات نعمة من الله لمن استطاع إليه سبيلًا، مؤكدًا: "من لا يستطيع فتكفيه زوجة واحدة، لكن من يُحسن العدل والاستطاعة فهي بركة".
ويختتم حديثه بابتسامة تعكس رضاه بالحياة البسيطة: "نشكر الله على حياتنا في الهجر، نحن مرتاحون ومطمئنون في بساطة عيشنا".
حكاية ثامر الراشد تكشف جانبًا مختلفًا من الحياة في الهجر، حيث تتقاطع التقاليد مع التحديات اليومية، وتظل الأسرة عنوانًا للقوة والبساطة والامتنان.
الحقيقة واضحة
الدغشي: باحث بدرجة خادم للمشروع الإمامي
أقذر ما وصلت إليه مليشيات الحوثيراني الارهابية
عدالة الطقوم.. وسرقة الدجاج!.. قصة قصيرة
صدور حكم قضائي يهز هيبة أمريكا ويصدم الشعب الأمريكي
أمجد خالد .. حين تصبح البدلة العسكرية غطاء لعبوة ناسفة