خلاصة ذالك ان حياة اليمنيين في جحيم ولازالو متحملين وصابرين ومكافحين ومقاومين متراحمين ومتحابين ولا يزال الامل موجود ان هناك رجال مقاومون ورجال خيرين واصحاب قلوب رحيمة
وفي الاخير نقول ...
تلمسوا جيرانكم وأقاربكم والمتعففين .
وتذكروا أن هناك أسر عزيزة واناس كسرتهم الحياة في الظروف العادية فكيف حالهم في شهر رمضان . وبالذات في هذا الوقت وفي هذه الضروف و الاحداث التي تمر بها البلاد...
تصدقوا بقدر المستطاع فالأكفان ليس لها جيوب.
قال تعالي:-
(( لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الأَرْضِ
يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ))اللهم استرنا في الدنياوالأخره
اللهم عجل بالفرج عن البلاد والعباد يارب العالمين ياالله
لمتابعة أخبار "بوابتي" أول باول إشترك عبر قناة بوابتي تليجرام اضغط ( هنــــا )