بحث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الثلاثاء، في اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مستجدات الأوضاع في اليمن الذي يعيش صراعاً دموياً على السلطة بين الحكومة "الشرعية" المعترف بها دولياً مدعومة بتحالف عسكري تقوده السعودية، وجماعة الحوثيين المدعومة من إيران.
وتناول الاتصال بحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" مستجدات الأحداث في المنطقة وعلى رأسها اليمن، ودور المملكة في الحوار بين الأطراف اليمنية، وكذلك الجهود الأممية المبذولة تجاه القضايا الإقليمية.
وذكرت الوكالة السعودية أن غوتيريش، عبر عن شكره للدعم الذي تقدمه المملكة للدفع نحو تحقيق نتائج إيجابية في الحوار بين الأطراف اليمنية.
فيما أكد ابن سلمان حرص المملكة على كل ما يحقق مصلحة الشعب اليمني وأمن واستقرار اليمن، على حد قوله.
وينفذ التحالف، منذ 26 مارس 2015، عمليات برية وجوية وبحرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، دعماً لقوات الرئيس عبدربه منصور هادي وحكومته لإعادته إلى الحكم في صنعاء التي يسيطر الحوثيون عليها وأغلب المناطق شمالي البلاد منذ سبتمبر 2014.
وأدى الصراع في اليمن إلى أوضاع إنسانية صعبة، جعلت معظم سكان هذا البلد الفقير بحاجة إلى مساعدات عاجلة، في أزمة إنسانية تعتبرها الأمم المتحدة "الأسوأ في العالم".وبحث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الثلاثاء، في اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مستجدات الأوضاع في اليمن الذي يعيش صراعاً دموياً على السلطة بين الحكومة "الشرعية" المعترف بها دولياً مدعومة بتحالف عسكري تقوده السعودية، وجماعة الحوثيين (أنصار الله) المدعومة من إيران.
وتناول الاتصال بحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" مستجدات الأحداث في المنطقة وعلى رأسها اليمن، ودور المملكة في الحوار بين الأطراف اليمنية، وكذلك الجهود الأممية المبذولة تجاه القضايا الإقليمية.
وذكرت الوكالة السعودية أن غوتيريش، عبر عن شكره للدعم الذي تقدمه المملكة للدفع نحو تحقيق نتائج إيجابية في الحوار بين الأطراف اليمنية.
فيما أكد ابن سلمان حرص المملكة على كل ما يحقق مصلحة الشعب اليمني وأمن واستقرار اليمن، على حد قوله.
وينفذ التحالف، منذ 26 مارس 2015، عمليات برية وجوية وبحرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، دعماً لقوات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وحكومته لإعادته إلى الحكم في صنعاء التي يسيطر الحوثيون عليها وأغلب المناطق شمالي البلاد منذ سبتمبر 2014.
وأدى الصراع في اليمن إلى أوضاع إنسانية صعبة، جعلت معظم سكان هذا البلد الفقير بحاجة إلى مساعدات عاجلة، في أزمة إنسانية تعتبرها الأمم المتحدة "الأسوأ في العالم".