أعلنت الحكومة البريطانية رفع العقوبات التي كانت مفروضة على وزارتي الدفاع والداخلية السورية، بالإضافة إلى أجهزة المخابرات.
ويأتي هذا القرار في ظل تغيّر في الموقف الغربي تجاه سوريا، وذلك عقب الإطاحة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر الماضي على يد قوات المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام، بعد حرب أهلية دامت أكثر من 13 عاماً.