آخر الأخبار


الجمعة 11 ابريل 2025
انجز مع رفاقه معركة تحرير مارب في المرة الاولى وصاحب اليد الطولى في اجلاء المليشيات عام ٢٠١٥ باتجاه السد والبلق
وعرفه زملاؤه بانه لايهاب الموت ويقود الخطوط الأمامية في معاركه القتالية ويتقدم افراده في مهام عديدة لضبط الامن وتتبع خلايا التمرد والانقلاب الذي حاولت مليشيات الحوثي عبثا احداث اختراق طوال ست سنوات
يحتفظ منتسبو الامن بحب وود ومهابه لابو محمد
لانه القائد الصديق الحازم والشجاع المقدام وهناك سر خاص ربط حب الجنود بقائدهم
ويندر ان يتحلى بها القادة
ابو محمد لايفرط او يتهاون بدم جنوده ولايقبل المساومات لذلك كان الجنود يقومون بمهامهم غير وجلين من مساومات او تفريط في دماءهم خصوصا في مهام تثبيت الامن في محافظة مارب
ابو محمد لايكاد يتحدث ومن الصعب استنطاقه ،افعاله وحدها لها صوت كدوي الرعود ، يتحدث في الميدان ويجترح البطولات ويحترف الفدى والتضحيات
بنى مع رفاقه قوى انضباطية محترفة جمعت بين مهام الامن والجيش ولم نسمع له تصريح الا نادرا لكنا نرى كتائب الامن المدربة والمسلحة باخلاق الاحرار
يحتفظ ابو محمد بقيافته العسكرية وجاهزيته القتالية وهو يجلس في ساعة يفترض انها وقت راحته اليومية
ابو محمد خلقه الله للبطولة وجمع له مواصفاتها
رحمك الله لقد اعدت تعريف الحرية والكرامة والانتماء للوطن كما فعلها قبلك الشدادي والقشيبي والاف الاحرار في معركة
استعادة الجمهورية كعنوان لكرامة كل يمني
*نقلا عن صفحة الكاتب بالفيسبوك
تقلبات بنوك أمريكا بين التجارة والجمارك والعولمة
غزة: «رحيل طوعي» أم «تطهير عرقي»؟
ماذا لو كان المذهب الشافعي احتلاليا؟!
الحوثي وإيران.. بيع أم نهاية محتومة؟
لقاءات في المرحلة الحاسمة من المعركة
من ليس جمهوريا.. فليبحث عن الإمامة والسلطنات !