آخر الأخبار


السبت 14 يونيو 2025
مشهد الطفل اليمني الذي يبكي على والده الذي قتل على يد مليشيا الحوثي في صعدة ليس مجرد لحظة حزن، بل هو صرخة من قلب وطن يذبح كل يوم على يد مليشيا الحوثي الارهابية.
هذا الطفل ليس وحده، بل آلاف الأطفال، والنساء، والشيوخ، هم ضحايا هذه العصابة التي تحولت إلى أداة قتل ودمار بأوامر طهران.
لا تخدعنكم شعاراتهم الكاذبة عن "نصرة غزة" ، فمن يقتل الأطفال والنساء والاباء، لا يمكن أن يكون حاملاً لقضية، بل مجرماً بلا قلب ولا ضمير.
كل قطرة دم بريئة تسفكها هذه المليشيا، هي دليل إضافي على بشاعة مشروعها، وخطرها على حاضرنا ومستقبلنا
ونحن نعاهد هذا الطفل، وكل ضحايا مليشيا الحوثي، أن فجر الحرية قريب، أقرب مما يتصورون، ولن تضيع دماء الأبرياء
هل سنشهد هذا السيناريو ؟
حدثت هذه المعركة من قبل
ماشاهدناه ولم تقله الحرب !
من قتل إبراهيم الحمدي؟ ومن قتل الحقيقة؟
إيران و"المثقفون الباكون": بكاء على جثة القاتل