آخر الأخبار


الثلاثاء 24 يونيو 2025
نحن بحاجة إلى وعي يواجه الخرافة ويُسلّح الناس بالنصوص لا الأساطير، بالدين لا التقديس السياسي. لا ولاية لإمام مزعوم، ولا شرعية لعصابة تتاجر بالنسب.
الحكمة واضحة: منع الرسالة من أن تُختطف باسم الدم. فلا وراثة في النبوة، ولا ولاية بعد الخاتم، ومن يروّج لذلك إما جاهل أو مستثمر في الجهل.
في خضم الزحام السياسي والديني، تُنسج خرافات من العدم لا سند لها من عقل أو وحي. من أبرزها خرافة “الولاية الحوثية” القائمة على نسب مزعوم للنبي، في محاولة يائسة لتقديس وراثة لم يكتبها الله لأحد.
الأحواز.. إمارة عربية فتحها اليمنيون وأهملها العرب!
التصريحات السياسية في مناطق التوتر: حين تتداخل الرسالة مع التصعيد
فضل مراد: العاقل الذي مشى فوق الحبال المشتعلة!
صنعاء.. برزخ رمادي لا يشبه الحياة ولا الموت
سلامات أهلنا في قطر!