آخر الأخبار


الاثنين 23 يونيو 2025
لايمكن أن تفهم عقلية الحوثي في ادارة الحروب الا حين تستحضر حروب داعش وتنظيم القاعدة.
دمر اسامة بن لادن برجي التجارة، واستمر اتباعه عشرين سنة وهم يدمرون ويفجرون غير عابئين باختلال موازين القوة.
وكان ابو بكر البغدادي يخطب من على منبره وفي يده ذات الخاتم الذي يحمله عبدالملك.
هي نفس العقلية التي اهلك بها الحرث والنسل في اليمن، غير عابئ بكل أطر ونظريات الصراع.
طالما معه سلاح فسيستخدمه.
هذه جماعات لاتريد دولة ولا تكترث بشعب.
منتصرة أو مهزومة، هي لاتتغير، ولن تتغير، ترى ماتفعله جهادا مقدسا بأمر الهي.
النصر تراه تمكين والهزيمة ابتلاء، ولذا هي جماعات لاتقيم الدنيا ولا تكترث بالدين، ترى نفسها هي الدين والدنيا معا..
راجع لك ارهابي.
أربعون سنة من الوهم الإيراني: حان وقت القطاف وانتهت المهمة
النووي الإيراني : مشروع قوة تموضع عالمي أم وصفة خراب اقليمي
حين يسقط الجلاد... من حق الضحية أن تبتسم
ما هو الموقف؟
المصلحة الوطنية تسبق الأيديولوجيا
مأزق إيران داخل مجتمعاتنا العربية!