آخر الأخبار


السبت 21 يونيو 2025
في عالم اليوم ، في عالم يعلي من حقوق الإنسان الأساسية والفردية وعلى رأسها السياسية،
في عالم ما تزال ثقافة حقوق الإنسان وحريته في الاختيار تنتشر وتتوسع،
في عالم ألغى العبودية المباشرة منذ عقود،
عيد الغدير بحمولته السياسية - الدينية ليس أكثر من وقاحة فكرية وفقهية وعقائدية.
هي وقاحة سياسية فاقعة في السياق اليمني بعد قيام النظام الجمهوري، والدعوة إليها والاحتفاء بها اعتداء صارخ على كرامة اليمني.
مخجلة طرق التحايل على النصوص والأحداث التاريخية لتاكيد الحق الإلهي والاصطفاء في الحكم. أكثر من مخجلة. انها حالة مرضية تساعي المعالجة. معالجتها لا تقتصر على الفكر والعقل.
إنهاء خطر إيران لن يفجر المنطقة بل سيحررها
سيطرة لا إدارة
مشير من دون لاشئ: حين تمنح النياشين على مقاعد الولاء
الريال اليمني تحت رحمة فوضى أسواق الصرف