آخر الأخبار


الاثنين 19 مايو 2025
١- البداية: أمريكا أو السعودية أو جروندبرج يرغبون من الحوثي التهدئة أو استعادة شيئا قد اختطفه أو لطشه.
٢- الحوثي لا يهدأ ولا يهدئ بل يهدد ويصعد.
٣- الحوثي، يرفع السقف ويطمع بشيئ غير مقبول قد يظهره أو يخفيه.
وبدلا من أن يهدأ الحوثي، فإنه يعاند ويصعد ويبالغ بالعنف ويؤلم شلة التهدئة واليمنيين.
٤- يذهب الأممي جروندبرج أو الأمريكي ليندركنج أو يتكوف أو المبعوث السعودي لسلطنة عمان.
٥- العماني البوسعيدي، يتفاهم مع المبعوث الحوثي على الثمن العالي والتنازلات المطلوب لطشها ويذهب لشلة التهدئة ويقنعهم بأن الدفع ضروري، فيدفعون.
هذا نمط حوثي سلطاني يتكرر مع شلة المبعوثين والمهدئين.
من قلب بغداد.. قال اليمن كلمته للتاريخ
شعارات لا يهمها نهر الدم
إيران: بين لغة المذهبية ولغة السياسة!
ظلٌّ هاربٌ من شمس صنعاء.. في حضرة الجوع والندم
لصالح من نهدم المعبد؟
اليمن بين خطابي بن سلمان والعليمي … خلطة ستوكهولم + خارطة طريق