آخر الأخبار


الثلاثاء 3 يونيو 2025
بعد دحر العصابة الرسية، سيأتي يوم ونكشف عن أسماء قيادات وطنية؛ تحتل الصف الأول مع تلك العصابة، يعملون مع اليمن ولليمنيين.
برغم الكُلفة الباهظة لجرائم الرسية في اليمن حتى الآن، وطول فترة سيطرتهم، إلا أن الشيء الذي يسعد القلب ويطمئن الروح أن العصابة لم تتمكن من تطويع وإقناع جزء بسيط من الشعب اليمني بمشروعها أو بحروبها، أو بسردياتها الطائفية، ومن تعلق معها اليوم هو فقط لغرض الاسترزاق أو المسايرة، أو لكف أذى.
كانت عصابة، وهي اليوم عصابة، وستزول وهي كذلك عصابة في نظر المواطن البسيط، برغم محاولاتهم البهلوانية لإظهار غير ذلك.
اليمن بخير، والنصر مسألة وقت.
جلد الحية
طارق صالح ليس جباناً!
إذا تشتوا تشربوا انتم والأجيال اللي بعدكم
من يستطيع حسم الصراع في اليمن؟
حين صمت العالم.. تكلمت الجمهورية
النبي والمحتال