آخر الأخبار


الخميس 29 مايو 2025
اظهرت الأيام الأولى لتولي رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي خطاباً وطنياً واضحاً وصريحاً تتحدد من خلاله متطلبات المرحلة وواجباتها.
ما بعد الخطوط العريضة يا رئيس هو الاهم سرعة المبادرة والبدأ بقرارات كبيرة وجريئة ضد اي سلطة او جهة في الدولة تغرد خارج السرب هي ما نحتاجه لضبط الايقاع السياسي العام وفق منظومة التوافق الراهنة.
أضاع الرئيس السابق عبدربه منصور هادي على نفسه وعلى اليمن والجمهورية العديد من الفرص، على حساب سيادة الدولة وأمن النظام، لصالح ترتيبات خاصة وجهات واحزاب وتحالفات كانت بعيدة ولا تزال بعيدة عن خيار النصر وحضور الدولة، من ضمنها التأييد الشعبي والخارجي له كرئيس شرعي مفوض داخلياً وأممياً.
الظاهر حسب المناخ السياسي العام ان هناك توافقاً وإجماعاً وطنياً غير مسبوق حول القيادة وأي عبث او تجاهل للدور المناط لها يفشل ما نعتبره اخر الحلول للخروج من دائرة الضعف، بل والعجز الحكومي ولن يكون مقبولاً لا شعبيا ولا سياسياً ولا عسكرياً في الداخل والخارج اي تماهٍ يمكن أن يسبب عودة مجلس الرئاسة والحكومة للمربع الأول.
عودة اليمن إلى واجهة الاهتمام الدولي
الكلب العائد والشيخ الممسوح: قصة غريبة من قلب قرية أكمة العقاب
سلطان البركاني: رئيس مجلس "القهقهة" الوطني
جنازة جمعان تكشف عزلة الحوثيين