آخر الأخبار


الجمعة 6 يونيو 2025
على أيام العنتريات والرضى الدولي عن جرائم إيران في البلدان العربية، كان المسؤولون الإيرانيون يرددون عبارات من مثل:
-السيطرة على أربع عواصم عربية.
-البحر الأحمر يخضع لسيطرة إيران.
-عاصمتنا في العراق، ونفوذنا يمتد إلى شواطئ الأبيض المتوسط.
كل هذا التصريحات المسيئة للعرب كان مسؤولو نظام طهران يرددونها خلال سنوات طويلة من "الاستكبار الإيراني"، في المنطقة.
واليوم، ومع عصا ترامب، يتحدث المسؤولون الإيرانيون عن "الأشقاء العرب"، ويطوف عراقجي العواصم العربية، يطير من مسقط للدوحة للرياض وبيروت والقاهرة، متغنياً بعراقة تلك البلدان، والروابط الأخوية، وغيرها من مصطلحات معجم التقية الإيراني.
نكتة اليوم جاءت من وزير خارجية إيران الذي قال: ندعم لبنان، دون تدخل في شؤونه!
كان حسن حزب الله يقول إنه مجرد جندي في دولة الولي الفقيه العادل علي خامنئي!
المهم:
الإيرانيون إذا استقووا تمكنوا، وإذا استضعفوا تمسكنوا.
تغير الحية جلدها، ولا تغير سمها.
ما رأيكم؟!
دام فضلكم.
الحوثية بعيون سعودية: فراشة ليلية؟ أم كباش جبلية؟ … وتعليقات بعيون يمنية
براقع الكترونية
رسالة إلى الدكتور العليمي وإلى العميد طارق
فتاة في التلفزيون
محمد في مكة
الوحدة اليمنية ووعي الذاكرة (الحلقة الثالثة)