آخر الأخبار


الخميس 15 مايو 2025
١- البداية: أمريكا أو السعودية أو جروندبرج يرغبون من الحوثي التهدئة أو استعادة شيئا قد اختطفه أو لطشه.
٢- الحوثي لا يهدأ ولا يهدئ بل يهدد ويصعد.
٣- الحوثي، يرفع السقف ويطمع بشيئ غير مقبول قد يظهره أو يخفيه.
وبدلا من أن يهدأ الحوثي، فإنه يعاند ويصعد ويبالغ بالعنف ويؤلم شلة التهدئة واليمنيين.
٤- يذهب الأممي جروندبرج أو الأمريكي ليندركنج أو يتكوف أو المبعوث السعودي لسلطنة عمان.
٥- العماني البوسعيدي، يتفاهم مع المبعوث الحوثي على الثمن العالي والتنازلات المطلوب لطشها ويذهب لشلة التهدئة ويقنعهم بأن الدفع ضروري، فيدفعون.
هذا نمط حوثي سلطاني يتكرر مع شلة المبعوثين والمهدئين.
صراعُ تعرَّضَ للسطو ..وباحثُ يغضُّ الطرف
هل تتحاور المدن ؟!
وداعاً ياسين البكالي.. وداعا أيها الشاعر الغزير
الحقيقة المُرّة.. ودولة المجد
لا تستصغروا اليمن ولا تسلموه للمجهول