آخر الأخبار


السبت 5 يوليو 2025
في النهاية، الشيخ صالح حنتوس دافع عن نفسه وعن بيته
مهما كانت الأسباب ما كان لكم أن تقترفوا هذا الجُرم البشع بقتله في بيته وأمام زوجته وأولاده وأهله
تقتلون رجلاً في العقد الثامن من عمره وفي بيته! .. يالكم من شجعان!
حتى لو لم يجب دعوتكم بأن يخرج أو يستسلم!
ما كان لكم أن تقتلوه عنوةً وأن تحرقوا بيته بلا سببٍ قانونيٍ واضح وقوي!
لماذا لم تصبروا وتنتظروا .. وتتحاوروا؟ على الأقل احتراماً لشيبته ولبيته وأهله وللقرآن الذي يعلمه للناس
لكنكم ولسوء حظكم ودون أن تقصدوا صنعتم لريمة رمزها وبطلها لعقودٍ وعقود!
رحمة الله تغشاك يا شيخ صالح حنتوس
ولا نامت أعين الجبناء!
السلالة المقدسة.. وبدعة النسب التي أحرقت اليمن
البطش المحمول بسيقان مرتعشة!
جراد الإمام (1-2)!
الثغرة الاستراتيجية
رسالة إلى السعودية والإمارات بكل ضمير
اسم علي منحوت على الصواريخ