آخر الأخبار


الثلاثاء 1 يوليو 2025
نحن بحاجة إلى وعي يواجه الخرافة ويُسلّح الناس بالنصوص لا الأساطير، بالدين لا التقديس السياسي. لا ولاية لإمام مزعوم، ولا شرعية لعصابة تتاجر بالنسب.
الحكمة واضحة: منع الرسالة من أن تُختطف باسم الدم. فلا وراثة في النبوة، ولا ولاية بعد الخاتم، ومن يروّج لذلك إما جاهل أو مستثمر في الجهل.
في خضم الزحام السياسي والديني، تُنسج خرافات من العدم لا سند لها من عقل أو وحي. من أبرزها خرافة “الولاية الحوثية” القائمة على نسب مزعوم للنبي، في محاولة يائسة لتقديس وراثة لم يكتبها الله لأحد.
تضليل الخصم في المعركة
الهلال يهزم السيتي.. حين تحدثت السماء بلغة الزُرق
فؤاد الحميري الشاعر الثائر
مشهور يمني يتعرض للاهانة والتجريح بسبب عشرة ريال سعودي
شماتة إيرانيّة بلبنان!
عن الشماتة بالأموات