آخر الأخبار


الخميس 17 ابريل 2025
بعد دحر العصابة الرسية، سيأتي يوم ونكشف عن أسماء قيادات وطنية؛ تحتل الصف الأول مع تلك العصابة، يعملون مع اليمن ولليمنيين.
برغم الكُلفة الباهظة لجرائم الرسية في اليمن حتى الآن، وطول فترة سيطرتهم، إلا أن الشيء الذي يسعد القلب ويطمئن الروح أن العصابة لم تتمكن من تطويع وإقناع جزء بسيط من الشعب اليمني بمشروعها أو بحروبها، أو بسردياتها الطائفية، ومن تعلق معها اليوم هو فقط لغرض الاسترزاق أو المسايرة، أو لكف أذى.
كانت عصابة، وهي اليوم عصابة، وستزول وهي كذلك عصابة في نظر المواطن البسيط، برغم محاولاتهم البهلوانية لإظهار غير ذلك.
اليمن بخير، والنصر مسألة وقت.
عاجل: وغزة لمن؟!
موقع اليمن… نعمة ونقمة!
من اليمن إلى الصومال... من جديد
اقتربت نهاية الحوثي الإيراني
ظاهرة صحية
حق العودة لليمنيين