آخر الأخبار


الاثنين 2 يونيو 2025
١- البداية: أمريكا أو السعودية أو جروندبرج يرغبون من الحوثي التهدئة أو استعادة شيئا قد اختطفه أو لطشه.
٢- الحوثي لا يهدأ ولا يهدئ بل يهدد ويصعد.
٣- الحوثي، يرفع السقف ويطمع بشيئ غير مقبول قد يظهره أو يخفيه.
وبدلا من أن يهدأ الحوثي، فإنه يعاند ويصعد ويبالغ بالعنف ويؤلم شلة التهدئة واليمنيين.
٤- يذهب الأممي جروندبرج أو الأمريكي ليندركنج أو يتكوف أو المبعوث السعودي لسلطنة عمان.
٥- العماني البوسعيدي، يتفاهم مع المبعوث الحوثي على الثمن العالي والتنازلات المطلوب لطشها ويذهب لشلة التهدئة ويقنعهم بأن الدفع ضروري، فيدفعون.
هذا نمط حوثي سلطاني يتكرر مع شلة المبعوثين والمهدئين.
الوحدة اليمنية ووعي الذاكرة (الحلقة الثانية)
تعز .. اكثر المدن عطشاً في العالم
الحاج اليمني في مكة والمدينة
المكاشفة والاستجابة ، حينما تصنعان لحظة تحول فارقة (نماذج تاريخية)
تهديد مطار عدن: جرس إنذار واضح لليمنيين ودول الخليج
صناعة الأعداء.. وسيلة الحوثيراني للهروب من الهزيمة