آخر الأخبار


الثلاثاء 29 ابريل 2025
تكالبت ميليشيات الحوثي في يوم من الأيام على عمران، بمبرر فساد المحافظ دماج، وتبعية القشيبي للإصلاح، فتم لهم الأمر، ليتوجهوا بعدها إلى صنعاء، ليسقط اليمن في بحر من دماء.
اليوم تتكرر القصة، يتجمعون حول شبوة، ليس من أجل الحوثي، ولكن من أجل فساد المحافظ، وتبعيته للإصلاح، ولكن الهدف مأرب وحقول النفط، ومن بعد مأرب ستسقط كل محافظات اليمن مجددا في بحيرة من دماء.
المؤلم في الأمر اليوم، أن الأدوات المستخدمة محسوبة على المعسكر المناوئ لمشروع إيران، إلا أنها تُنفذ أجندات ذلك المشروع، وإن كانت بدراهم عربية.
الحوثيراني.. بين خطاب التحدي وحقيقة العجز.. عبثية التحدي غير المتكافئ
تقويم ذيل الكلب
سوريا التي فينا وحلب التي في داخلي
إنهاء الهيمنة الحوثية
ننتظر تسجيلات السنوار بعد عبد الناصر