آخر الأخبار


الاربعاء 25 يونيو 2025
يوم كنا جميعاً ـ إلا من عقَّل ربي ـ أبواق وأدوات تحت وَهْم الجهاد الأفغاني واستطاعتْ أمريكا والغرب الرأسمالي أن تستخدم الأنظمة العربية خاصة الخليجية في معركتها ضد الاتحاد السوفياتي .
وبدورها استخدمت هذه الأنظمةُ المشايخَ والدعاة ومن ورائهم الشباب الأبرياء المتحمسين الذين انطلقوا للجهاد وبعد أن تحقَّق هدف تفكيك الاتحاد السوفياتي حوَّلتهم ماما أمريكا ـ بقدرة قادر ـ إلى إرهابيين امتلأت بهم السجون بدءاً بجوانتينامو و أبو غريب والسجون العربية والخليجية.
للأسف لازالتْ العواطف تعبث بنا ولازال السطحيون والعاطفيون هم من يتصدَّر التوجيه والإرشاد.
ولازالتْ مراكز الاستشراف والدراسات والأبحاث غائبة ـ أو مغيَّبة ـ عن دورها.
الذي أتمناه لإخواننا الشعب الأفغاني هو الاستقرار والرخاء والتعايش كما هي أمنيتي لشعبي اليمني ولكل الشعوب العربية والإسلامية والبشرية جمعاء.
دور المنطقة في تسويات ما بعد الحرب
من تحت الأنقاض... صرخت طهران: لقد انتصرنا!
الانكشاف المريع
الأحواز.. إمارة عربية فتحها اليمنيون وأهملها العرب!
التصريحات السياسية في مناطق التوتر: حين تتداخل الرسالة مع التصعيد